أ أزمنة سرمدية ة

 🔴  التحليل الإعـجـازي 😱 لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده. دققوا و تمعنوا في كل كلمة ثم تحققوا مما جاء في المقال و تقارب المجريات مع النقاش الذي تكلمنا فيه منذ أشهر وبالتحديد يوم  عيد_الأضحى_المبارك  .  تأمَّلوا في عمق هذه الكلمات وتمعّنوا في كل حرف . اربطوا الأحداث بما كُشف لنا قبل أشهر، وتحديدًا بتاريخ 17_جوان_2024 ، إذ صرَّح بذلك السيد البروفيسور المقال كالتالي : ✅ وسأقول لكم اليوم أيضا، أنه لن ينقضي هذا _ العام حتى يخرج (( الص..ـهـ...ايـ..نة )) من أرض الله المقدسة وهم في ذلّ ومهانة  حقااا أقول لكم☝️ ✍️ خلال سبعة أشهر فقط، تحوّلت هذه الكلمات إلى واقع حيّ، في دهشة من زعماء العالم وصُنّاع القرار، الذين وقفوا مستغربين: كيف توافق إسرائيل على هذا القرار المصيري بكل بساطة وقف_إطلاق_النار_المستديم ، ورغم أنف اللوبي الصهيوني ؟ 📚 إنها حقًا معجزة العصر، فالنقاش مع  السيد _ البروفيسور يُعدُّ عصًا ✔️، تحرّك عجلة الواقع بطريقة تجعل العقول تتخبّط حيرة، وخجلا. والخطايا تتعرّى أمام فهم دقيق وعميق لآيات الله البينا...