القضية الفلسطينية
🔴 كلمة السيد البروفيسور على المنصة:
أيّها المتصفّح لأمواج جوجل، قبل اتباع أي ريح مرّت من أمامك، تذكّـر دورك الأول
والآخر في الحياة، واجعل صحيفتك خالية من أبشع وأحقر الأخطاء
• لا كذب • لا نفاق• لا مصلحة• لا عدواة • لا غدر• لا ظلم • لا اعتداء
• لا سحر• لا شرك • لا إلحاد • لا زنى • لا فتنة • لا حسد• لا استهتار
• لا كسل • لا ضعف • لا اتكال• لا سوء ظن • لا استهزاء • لا تحريض•
لا خيانة • لا اغتصاب • لا احتكار • لا نكاية •
لا تهجّم• لا استغلال • لا قتل.
و العديد من تلك السلوكيات التي تنتظر الضحايا بصفتها قطعة حطب هشّة
ستشعل رغبتها في إلتهام المزيد...
حذاري، ولا غفلة تجعل من عقلك دميةً بين أنامل
أعداء الإنسانية والحقيقة.
إن الحياة عذبةً بمصاحبة الأخيار من أولي الألباب وأهل العدل المنصورون
على الأشرار وأهل الباطل،
عشّاق الثقافة وروّاد الفكر وأصحاب المعرفة وكلُّ ذي حكيم عزيز
عليه أقطار الدقّة والمشاهدة ومجهريات الملاحظة وخلايا السلام...
دور الإله هو القيادة
لأن الحياة لك أنت كما هي لي ولنا جميعًا،
وهنا يكمن لغز السر ،
إحساسك بالمسؤولية يجعل منك مهتمََّا لمن معك من الأشخاص،
الغد لا يجبرك على التفكير بخصوصه، لكنه يجبرك على العمل في اليوم التالي،
أن تملأ شرودك وإحساسك وخيالك وواقعك.
إن المستقبل ليس سوى إطارًا للحاضر...
فهل ستعلّق على جدران بيتك إطارًا مزخرفًا بشهادة نجاح،
دون أحداث هويتك بداخله !!!!
وتأكّد أن بداية_نجاحك ما هو إلا بداية_نهاية_لمتاعبك
وإيّاك التردّد حينها
لأن وراء كل تعب، أعظم سعادة للروح،
وبوابة لأزمنة مختلفة وقمّتها جنود_للحماية من الظالمين.
تمسّك بصدقك كيفما كان هول الخداع حولك،
فأنت_الحقيقة وما تلك البيئة المهيّأة إلا سراب ووهم،
غايته الكبرى إلهام حواسك بجمالية يتعمّقها الخبث
ومن ثمّ
تحرّك_دفّـة_سفينتك نحو جبل كاسر.
لذلك اخترت لنفسي الأفضل والميزة والفائدة،
شروقًا وغروبًا، ببساطة وصعوبة، اهتماما وتخليّا في خانة الزهد،
و أثناء ◀️ الوداع الأخير ▶️
ولذلك أقول
لكل خائن للقضية الفلسطينية
لك يوم لن تخلفه،
وسيغدر بك الصـ ـــ ــهــ ايـــ ـنــ ـة
كما غدرتم بجيرانكم ،
وعلى رأسها دولة الإمارات
التي ضربت حصارا شديدا على أصحاب الأرض المقدسة
وتأكدي☝️
أنه سيُضرب عليك حصارا أشدّ
أوّله
وباء وطاعون
وآخره
غرق وموت شديد ،
ولا تعتقدي أن هناك من سيمدّ لك يد العون
لأنك بدورك
لم تــمدي بيـــد المساعدة للآخرين.
.
تعليقات
إرسال تعليق