مفاتيح الملكوت للرجل المصيطر - شرح دقيق للسيد البروفيسور

 **السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته**



رشفة حياة

أوقات طيبة للجميع


مرحبا بروفيسور

لوقت طويل غابت عنا أخبار إنتصارات الرجل المصيطر ضد عدو الله ، فأين هو الآن؟


حدثنا عنه بروفيسور، فما شهدته الأرض من تطهير عميق بهذا الكم المهووول منذ زمن بعيد، إلا لما قام نبي الله سيث عليه السلام  منذ شهور من هذا العام



البروفيسور

مرحبا

أمسية هادئة

تفضلي



رشفة حياة

مراحب الجنة بروفيسور

••

المصيطر، حدثنا عن المصيطر، الذي لم يرتاح للحظة منذ قيامه


البروفيسور

طيب

ماذا تودين أن تعلمي عنه أكثر



رشفة حياة

هل ما يزال حيث صراط ربي؟؟ ام أنه إنتقل إلى مكان ما؟, هل ما زالت هناك مهمات مستحيلة يفعلها على الأرض في حين ان البشر يتنعمون فيها دون جهد يذكر مقارنة بما حققه من انتصارات ضد عدو الله ؟؟؟

•••

قلت ان تحركاته على الأرض هي على شكل رقم سبعة بالكتابة القديمة



البروفيسور

صحيح



رشفة حياة

أين هو الآن بروفيسور و ماذا يفعل بالضبط؟ 

 هل يعرف الراحة أم انه يحارب لحد الآن الشياطين؟؟؟ 

و من بايعه من الاشداء من أمم أخرى هل هم معه الان؟؟؟




البروفيسور

نزلي الايات من سورة الرعد



رشفة حياة

طيب لحظة

•••


بسم الله الرحمن الرحيم


الٓمٓرۚ تِلۡكَ ءَايَٰتُ ٱلۡكِتَٰبِۗ وَٱلَّذِيٓ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَ ٱلۡحَقُّ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يُؤۡمِنُونَ (1) 

ٱللَّهُ ٱلَّذِي رَفَعَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ بِغَيۡرِ عَمَدٖ تَرَوۡنَهَاۖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ كُلّٞ يَجۡرِي لِأَجَلٖ مُّسَمّٗىۚ يُدَبِّرُ ٱلۡأَمۡرَ يُفَصِّلُ ٱلۡأٓيَٰتِ لَعَلَّكُم بِلِقَآءِ رَبِّكُمۡ تُوقِنُونَ (2)

 وَهُوَ ٱلَّذِي مَدَّ ٱلۡأَرۡضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَٰسِيَ وَأَنۡهَٰرٗاۖ وَمِن كُلِّ ٱلثَّمَرَٰتِ جَعَلَ فِيهَا زَوۡجَيۡنِ ٱثۡنَيۡنِۖ يُغۡشِي ٱلَّيۡلَ ٱلنَّهَارَۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَتَفَكَّرُونَ (3)

 وَفِي ٱلۡأَرۡضِ قِطَعٞ مُّتَجَٰوِرَٰتٞ وَجَنَّٰتٞ مِّنۡ أَعۡنَٰبٖ وَزَرۡعٞ وَنَخِيلٞ صِنۡوَانٞ وَغَيۡرُ صِنۡوَانٖ يُسۡقَىٰ بِمَآءٖ وَٰحِدٖ وَنُفَضِّلُ بَعۡضَهَا عَلَىٰ بَعۡضٖ فِي ٱلۡأُكُلِۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَعۡقِلُونَ (4)

 ۞وَإِن تَعۡجَبۡ فَعَجَبٞ قَوۡلُهُمۡ أَءِذَا كُنَّا تُرَٰبًا أَءِنَّا لَفِي خَلۡقٖ جَدِيدٍۗ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمۡۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ ٱلۡأَغۡلَٰلُ فِيٓ أَعۡنَاقِهِمۡۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ (5)

 وَيَسۡتَعۡجِلُونَكَ بِٱلسَّيِّئَةِ قَبۡلَ ٱلۡحَسَنَةِ وَقَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِمُ ٱلۡمَثُلَٰتُۗ وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغۡفِرَةٖ لِّلنَّاسِ عَلَىٰ ظُلۡمِهِمۡۖ وَإِنَّ رَبَّكَ لَشَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ (6) 

وَيَقُولُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوۡلَآ أُنزِلَ عَلَيۡهِ ءَايَةٞ مِّن رَّبِّهِۦٓۗ إِنَّمَآ أَنتَ مُنذِرٞۖ وَلِكُلِّ قَوۡمٍ هَادٍ (7) 

ٱللَّهُ يَعۡلَمُ مَا تَحۡمِلُ كُلُّ أُنثَىٰ وَمَا تَغِيضُ ٱلۡأَرۡحَامُ وَمَا تَزۡدَادُۚ وَكُلُّ شَيۡءٍ عِندَهُۥ بِمِقۡدَارٍ (8)

 عَٰلِمُ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِ ٱلۡكَبِيرُ ٱلۡمُتَعَالِ (9)

 سَوَآءٞ مِّنكُم مَّنۡ أَسَرَّ ٱلۡقَوۡلَ وَمَن جَهَرَ بِهِۦ وَمَنۡ هُوَ مُسۡتَخۡفِۢ بِٱلَّيۡلِ وَسَارِبُۢ بِٱلنَّهَارِ (10) 

لَهُۥ مُعَقِّبَٰتٞ مِّنۢ بَيۡنِ يَدَيۡهِ وَمِنۡ خَلۡفِهِۦ يَحۡفَظُونَهُۥ مِنۡ أَمۡرِ ٱللَّهِۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوۡمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمۡۗ وَإِذَآ أَرَادَ ٱللَّهُ بِقَوۡمٖ سُوٓءٗا فَلَا مَرَدَّ لَهُۥۚ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِۦ مِن وَالٍ (11)

 هُوَ ٱلَّذِي يُرِيكُمُ ٱلۡبَرۡقَ خَوۡفٗا وَطَمَعٗا وَيُنشِئُ ٱلسَّحَابَ ٱلثِّقَالَ (12)

 وَيُسَبِّحُ ٱلرَّعۡدُ بِحَمۡدِهِۦ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ مِنۡ خِيفَتِهِۦ وَيُرۡسِلُ ٱلصَّوَٰعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَآءُ وَهُمۡ يُجَٰدِلُونَ فِي ٱللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ ٱلۡمِحَالِ (13)

 لَهُۥ دَعۡوَةُ ٱلۡحَقِّۚ وَٱلَّذِينَ يَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ لَا يَسۡتَجِيبُونَ لَهُم بِشَيۡءٍ إِلَّا كَبَٰسِطِ كَفَّيۡهِ إِلَى ٱلۡمَآءِ لِيَبۡلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَٰلِغِهِۦۚ وَمَا دُعَآءُ ٱلۡكَٰفِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَٰلٖ (14) 

وَلِلَّهِۤ يَسۡجُدُۤ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعٗا وَكَرۡهٗا وَظِلَٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡأٓصَالِ۩ (15)

قُلۡ مَن رَّبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ قُلِ ٱللَّهُۚ قُلۡ أَفَٱتَّخَذۡتُم مِّن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَ لَا يَمۡلِكُونَ لِأَنفُسِهِمۡ نَفۡعٗا وَلَا ضَرّٗاۚ قُلۡ هَلۡ يَسۡتَوِي ٱلۡأَعۡمَىٰ وَٱلۡبَصِيرُ أَمۡ هَلۡ تَسۡتَوِي ٱلظُّلُمَٰتُ وَٱلنُّورُۗ أَمۡ جَعَلُواْ لِلَّهِ شُرَكَآءَ خَلَقُواْ كَخَلۡقِهِۦ فَتَشَٰبَهَ ٱلۡخَلۡقُ عَلَيۡهِمۡۚ قُلِ ٱللَّهُ خَٰلِقُ كُلِّ شَيۡءٖ وَهُوَ ٱلۡوَٰحِدُ ٱلۡقَهَّٰرُ (16)

 أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَسَالَتۡ أَوۡدِيَةُۢ بِقَدَرِهَا فَٱحۡتَمَلَ ٱلسَّيۡلُ زَبَدٗا رَّابِيٗاۖ وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيۡهِ فِي ٱلنَّارِ ٱبۡتِغَآءَ حِلۡيَةٍ أَوۡ مَتَٰعٖ زَبَدٞ مِّثۡلُهُۥۚ كَذَٰلِكَ يَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡحَقَّ وَٱلۡبَٰطِلَۚ فَأَمَّا ٱلزَّبَدُ فَيَذۡهَبُ جُفَآءٗۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ ٱلنَّاسَ فَيَمۡكُثُ فِي ٱلۡأَرۡضِۚ كَذَٰلِكَ يَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡأَمۡثَالَ (17)

 لِلَّذِينَ ٱسۡتَجَابُواْ لِرَبِّهِمُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ وَٱلَّذِينَ لَمۡ يَسۡتَجِيبُواْ لَهُۥ لَوۡ أَنَّ لَهُم مَّا فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعٗا وَمِثۡلَهُۥ مَعَهُۥ لَٱفۡتَدَوۡاْ بِهِۦٓۚ أُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ سُوٓءُ ٱلۡحِسَابِ وَمَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ (18) 

۞أَفَمَن يَعۡلَمُ أَنَّمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَ ٱلۡحَقُّ كَمَنۡ هُوَ أَعۡمَىٰٓۚ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ (19)

 ٱلَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهۡدِ ٱللَّهِ وَلَا يَنقُضُونَ ٱلۡمِيثَٰقَ (20) 

وَٱلَّذِينَ يَصِلُونَ مَآ أَمَرَ ٱللَّهُ بِهِۦٓ أَن يُوصَلَ وَيَخۡشَوۡنَ رَبَّهُمۡ وَيَخَافُونَ سُوٓءَ ٱلۡحِسَابِ (21)

 وَٱلَّذِينَ صَبَرُواْ ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ رَبِّهِمۡ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ سِرّٗا وَعَلَانِيَةٗ وَيَدۡرَءُونَ بِٱلۡحَسَنَةِ ٱلسَّيِّئَةَ أُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ عُقۡبَى ٱلدَّارِ (22)

 جَنَّٰتُ عَدۡنٖ يَدۡخُلُونَهَا وَمَن صَلَحَ مِنۡ ءَابَآئِهِمۡ وَأَزۡوَٰجِهِمۡ وَذُرِّيَّٰتِهِمۡۖ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ يَدۡخُلُونَ عَلَيۡهِم مِّن كُلِّ بَابٖ (23) 

سَلَٰمٌ عَلَيۡكُم بِمَا صَبَرۡتُمۡۚ فَنِعۡمَ عُقۡبَى ٱلدَّارِ (24) وَٱلَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهۡدَ ٱللَّهِ مِنۢ بَعۡدِ مِيثَٰقِهِۦ وَيَقۡطَعُونَ مَآ أَمَرَ ٱللَّهُ بِهِۦٓ أَن يُوصَلَ وَيُفۡسِدُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِ أُوْلَٰٓئِكَ لَهُمُ ٱللَّعۡنَةُ وَلَهُمۡ سُوٓءُ ٱلدَّارِ (25) 

ٱللَّهُ يَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن يَشَآءُ وَيَقۡدِرُۚ وَفَرِحُواْ بِٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا فِي ٱلۡأٓخِرَةِ إِلَّا مَتَٰعٞ (26)

 وَيَقُولُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوۡلَآ أُنزِلَ عَلَيۡهِ ءَايَةٞ مِّن رَّبِّهِۦۚ قُلۡ إِنَّ ٱللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَآءُ وَيَهۡدِيٓ إِلَيۡهِ مَنۡ أَنَابَ (27) 

ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَتَطۡمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكۡرِ ٱللَّهِۗ أَلَا بِذِكۡرِ ٱللَّهِ تَطۡمَئِنُّ ٱلۡقُلُوبُ (28) 

ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ طُوبَىٰ لَهُمۡ وَحُسۡنُ مَ‍َٔابٖ (29) 

كَذَٰلِكَ أَرۡسَلۡنَٰكَ فِيٓ أُمَّةٖ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهَآ أُمَمٞ لِّتَتۡلُوَاْ عَلَيۡهِمُ ٱلَّذِيٓ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ وَهُمۡ يَكۡفُرُونَ بِٱلرَّحۡمَٰنِۚ قُلۡ هُوَ رَبِّي لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيۡهِ تَوَكَّلۡتُ وَإِلَيۡهِ مَتَابِ (30)

وَلَوۡ أَنَّ قُرۡءَانٗا سُيِّرَتۡ بِهِ ٱلۡجِبَالُ أَوۡ قُطِّعَتۡ بِهِ ٱلۡأَرۡضُ أَوۡ كُلِّمَ بِهِ ٱلۡمَوۡتَىٰۗ بَل لِّلَّهِ ٱلۡأَمۡرُ جَمِيعًاۗ أَفَلَمۡ يَاْيۡ‍َٔسِ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَن لَّوۡ يَشَآءُ ٱللَّهُ لَهَدَى ٱلنَّاسَ جَمِيعٗاۗ وَلَا يَزَالُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوۡ تَحُلُّ قَرِيبٗا مِّن دَارِهِمۡ حَتَّىٰ يَأۡتِيَ وَعۡدُ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُخۡلِفُ ٱلۡمِيعَادَ (31) وَلَقَدِ ٱسۡتُهۡزِئَ بِرُسُلٖ مِّن قَبۡلِكَ فَأَمۡلَيۡتُ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ ثُمَّ أَخَذۡتُهُمۡۖ فَكَيۡفَ كَانَ عِقَابِ (32) أَفَمَنۡ هُوَ قَآئِمٌ عَلَىٰ كُلِّ نَفۡسِۢ بِمَا كَسَبَتۡۗ وَجَعَلُواْ لِلَّهِ شُرَكَآءَ قُلۡ سَمُّوهُمۡۚ أَمۡ تُنَبِّ‍ُٔونَهُۥ بِمَا لَا يَعۡلَمُ فِي ٱلۡأَرۡضِ أَم بِظَٰهِرٖ مِّنَ ٱلۡقَوۡلِۗ بَلۡ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ مَكۡرُهُمۡ وَصُدُّواْ عَنِ ٱلسَّبِيلِۗ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادٖ (33) لَّهُمۡ عَذَابٞ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡأٓخِرَةِ أَشَقُّۖ وَمَا لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ مِن وَاقٖ (34) ۞مَّثَلُ ٱلۡجَنَّةِ ٱلَّتِي وُعِدَ ٱلۡمُتَّقُونَۖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۖ أُكُلُهَا دَآئِمٞ وَظِلُّهَاۚ تِلۡكَ عُقۡبَى ٱلَّذِينَ ٱتَّقَواْۚ وَّعُقۡبَى ٱلۡكَٰفِرِينَ ٱلنَّارُ (35) وَٱلَّذِينَ ءَاتَيۡنَٰهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ يَفۡرَحُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَۖ وَمِنَ ٱلۡأَحۡزَابِ مَن يُنكِرُ بَعۡضَهُۥۚ قُلۡ إِنَّمَآ أُمِرۡتُ أَنۡ أَعۡبُدَ ٱللَّهَ وَلَآ أُشۡرِكَ بِهِۦٓۚ إِلَيۡهِ أَدۡعُواْ وَإِلَيۡهِ مَ‍َٔابِ (36) وَكَذَٰلِكَ أَنزَلۡنَٰهُ حُكۡمًا عَرَبِيّٗاۚ وَلَئِنِ ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَآءَهُم بَعۡدَ مَا جَآءَكَ مِنَ ٱلۡعِلۡمِ مَا لَكَ مِنَ ٱللَّهِ مِن وَلِيّٖ وَلَا وَاقٖ (37) وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا رُسُلٗا مِّن قَبۡلِكَ وَجَعَلۡنَا لَهُمۡ أَزۡوَٰجٗا وَذُرِّيَّةٗۚ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأۡتِيَ بِ‍َٔايَةٍ إِلَّا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۗ لِكُلِّ أَجَلٖ كِتَابٞ (38) يَمۡحُواْ ٱللَّهُ مَا يَشَآءُ وَيُثۡبِتُۖ وَعِندَهُۥٓ أُمُّ ٱلۡكِتَٰبِ (39) وَإِن مَّا نُرِيَنَّكَ بَعۡضَ ٱلَّذِي نَعِدُهُمۡ أَوۡ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَيۡكَ ٱلۡبَلَٰغُ وَعَلَيۡنَا ٱلۡحِسَابُ (40)

••|


قُلۡ كَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدَۢا بَيۡنِي وَبَيۡنَكُمۡ وَمَنۡ عِندَهُۥ عِلۡمُ ٱلۡكِتَٰبِ (43)



البروفيسور

لاحظي معي الاية 

ولو أن قرءانا سيرت به ..

نزلي الايات التي تتحدث عن كلمة قرآن




رشفة حياة

إن الآيات كلها تنطق بالعلم الباطني و تفسيرك يشير إليها كما عدسة مكبرة سبحان الله ...طيب


بسم الله الرحمن الرحيم


وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ ﴿٦١ يونس﴾

إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ﴿٧٨ الإسراء﴾

بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ ﴿٢١ البروج﴾

شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ ﴿١٨٥ البقرة﴾

وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ ﴿٢٢٨ البقرة﴾

أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ﴿٨٢ النساء﴾

وَإِنْ تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا ﴿١٠١ المائدة﴾

وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ ﴿١٩ الأنعام﴾

وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴿٢٠٤ الأعراف﴾

وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ ﴿١١١ التوبة﴾

قَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَٰذَا أَوْ بَدِّلْهُ ﴿١٥ يونس﴾

وَمَا كَانَ هَٰذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَىٰ مِنْ دُونِ اللَّهِ ﴿٣٧ يونس﴾

فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ ﴿٩٤ يونس﴾

إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴿٢ يوسف﴾

نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَٰذَا الْقُرْآنَ ﴿٣ يوسف﴾

وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ ﴿٣١ الرعد﴾

الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ ﴿١ الحجر﴾

وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ ﴿٨٧ الحجر﴾

الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ ﴿٩١ الحجر﴾

فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ﴿٩٨ النحل﴾

إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٩ الإسراء﴾

اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا ﴿١٤ الإسراء﴾

وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُورًا ﴿٤١ الإسراء﴾

وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا ﴿45 الإسراء﴾

وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَىٰ أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا ﴿46 الإسراء﴾

وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِيالْقُرْآنِ ﴿60 الإسراء﴾

فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولَٰئِكَ يَقْرَءُونَ كِتَابَهُمْ ﴿71 الإسراء﴾

أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ ﴿78 الإسراء﴾

وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴿82 الإسراء﴾

قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَٰذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ ﴿88 الإسراء﴾

وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ ﴿89 الإسراء﴾

وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّىٰ تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ ﴿93 الإسراء﴾

وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَىٰ مُكْثٍ ﴿106 الإسراء﴾

وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ ﴿54 الكهف﴾

مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَىٰ ﴿2 طه﴾

وَكَذَٰلِكَ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ ﴿113 طه﴾

وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَىٰ إِلَيْكَ وَحْيُهُ ﴿114 طه﴾

وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا ﴿30 الفرقان﴾

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً ﴿32 الفرقان﴾

فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ مَا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ ﴿199 الشعراء﴾

طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ ﴿1 النمل﴾

وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ ﴿6 النمل﴾

إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ﴿76 النمل﴾

وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ ﴿92 النمل﴾

إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَىٰ مَعَادٍ ﴿85 القصص﴾

وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ مِنْ

 كُلِّ مَثَلٍ ﴿58 الروم﴾

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَٰذَا الْقُرْآنِ وَلَا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ ﴿31 سبإ﴾

وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ ﴿2 يس﴾

وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ ﴿69 يس﴾

ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ ﴿1 ص﴾

وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ﴿27 الزمر﴾

قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ﴿28 الزمر﴾

كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴿3 فصلت﴾

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَٰذَا الْقُرْآنِ ﴿26 فصلت﴾

وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ﴿44 فصلت﴾

وَكَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَىٰ ﴿7 الشورى﴾

إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴿3 الزخرف﴾

وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَٰذَا الْقُرْآنُ عَلَىٰ رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ ﴿31 الزخرف﴾

وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ ﴿29 الأحقاف﴾

أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴿24 محمد﴾

ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ ﴿1 ق﴾

فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ ﴿45 ق﴾

وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ﴿17 القمر﴾

وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ﴿22 القمر﴾

وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ﴿32 القمر﴾

وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ﴿40 القمر﴾

عَلَّمَ الْقُرْآنَ ﴿2 الرحمن﴾

إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ﴿77 الواقعة﴾

لَوْ أَنْزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا ﴿21 الحشر﴾

فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ ﴿19 الحاقة﴾

فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا ﴿1 الجن﴾

أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا ﴿4 المزمل﴾

عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ ﴿20 المزمل﴾

وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ ﴿20 المزمل﴾

إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ ﴿17 القيامة﴾

فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ ﴿18 القيامة﴾

إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنْزِيلًا ﴿23 الانسان﴾

وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لَا يَسْجُدُونَ ﴿21 الإنشقاق﴾

سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَىٰ ﴿6 الأعلى﴾

اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ﴿1 العلق﴾

اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ ﴿3 العلق﴾



البروفيسور

جيد

•••

نزلي الاية الأولى من سورة الفاتحة



رشفة حياة

بسم الله الرحمن الرحيم



البروفيسور

طيب

•••

الرب يشير الى كلمات محددة في القرآن والتي يمكن من خلالها أن 

تسير الجبال

تقطع الأرض

يكلم الموتى 

ووو

وهذه الكلمات مرمزة في كلمة 

سيرت .. وهي كلمة من أربعة حروف

حرف ، س

حرف ، ي

حرف ، ر

حرف ، ت



رشفة حياة

أحقا كيف ذلك؟؟؟

 هل تقصد حروف كلمة سيرت هي بمثابة مفتاح أو شيفرة تخضع بها له الجبال و الأرض و الموتى او ماذا بالضبط؟؟؟



البروفيسور

صحيح



رشفة حياة

كيف يتم ذلك بروفيسور، إشرح لنا مفصلا إذا سمحت



البروفيسور

الرجل المصيطر يستخدم تلك الكلمات ليتمكن من فعل أشياء بعيدة عن قدرات اي مخلوق آخر يجهلها



رشفة حياة

هل تقصد أنه لما يتحرك و يحرك الجبال و الارض متى ما أراد و إلى حيثما ود الذهاب ليتم مهمته؟



البروفيسور

مثلا لديك الحرف ،س

حتى تعلمي ماذا يقصد الرب بالكلمة ،س

نزلي كل السور التي تبدأ أول كلمة منها بحرف ،س




رشفة حياة

حقا عنده علم من الكتاب، كتاب الله و شفراته القوية التي تتحكم في كل صغيرة و كبيرة

•••

هناك 7 سور تبدأ بحرف السين بروفيسور انها معجزة بحق


1) { سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ } الإسراء1


2) { سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَّعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } النور1


3) { سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } الحديد1


4) { سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } الحشر1


5) { سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} الصف 1


6) { سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ } المعارج1


7) { سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى } الأعلى1



البروفيسور

جيد


رشفة حياة

هل قادنا حرف السين إلى سر يكمن في كلمة التسبيح في هذه السور السبعة؟؟؟




البروفيسور

الرقم سبعة الذي عنه سالتني



رشفة حياة

أذهلني برووووفيسور

•••

بروفيسور والذي نفسي بيده إن المصيطر يحمل كتاب فيه كل تفاصيل مهمته الكبرى و لا يحتاج لشيء آخر يستند عليه، سبحان الله ...إن كلام الله معه و هذا أكبر دليل على ان البشر لن تفيده في شيء البته

••••


و حرف الياء بروفيسور، ماذا يحمل بالتحديد ؟؟

✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨

تكملة النقاش 

يوم 06/01/2022



السيد البروفيسور

مرحبا

أمسية هادئة

•••

تفضلي




رشفة حياة

مرحبا سيدي البروفيسور، قلت أن الرب يشير الى كلمات محددة في القرآن والتي يمكن من خلالها أن 

تسير الجبال

تقطع الأرض

يكلم الموتى 

ووو


وأن هذه الكلمات مرمزة في كلمة 

سيرت ..


 وهي كلمة من أربعة حروف

حرف ، س

حرف ، ي

حرف ، ر

حرف ، ت


و ان الرجل المصيطر يستخدمها لعلمه بها و جهل البشر لمعناها و قدراتها، فماذا تقصد بحرف الياء سيدي البروفيسور؟





السيد البروفيسور

طيب

•••

نزلي الايات التي تتحدث عن كلمة يد في الكتاب المقدس




رشفة حياة

طيب سيدي لحظة فقط

•••


بسم الله الرحمن الرحيم


وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا ﴿٦٤ المائدة﴾

وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ ﴿٦٤ المائدة﴾

حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ ﴿٢٩ التوبة﴾

إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ ﴿١٠ الفتح﴾

إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ ﴿١٠ الفتح﴾

فَجَعَلْنَاهَا نَكَالًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا خَلْفَهَا وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ ﴿٦٦ البقرة﴾

فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ﴿٧٩ البقرة﴾

فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ ﴿٧٩ البقرة﴾

وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ﴿٩٥ البقرة﴾

فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَىٰ قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ ﴿٩٧ البقرة﴾

وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ﴿١٩٥ البقرة﴾

إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ ﴿٢٣٧ البقرة﴾

وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ ﴿٢٤٩ البقرة﴾

يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ﴿٢٥٥ البقرة﴾

نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ ﴿٣ آل عمران﴾

بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٢٦ آل عمران﴾

وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ ﴿٥٠ آل عمران﴾

قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴿٧٣ آل عمران﴾

ذَٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ ﴿١٨٢ آل عمران﴾

فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ ﴿٤٣ النساء﴾

فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ﴿٦٢ النساء﴾

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ﴿٧٧ النساء﴾

فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ ﴿٩١ النساء﴾

إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ ﴿٦ المائدة﴾



إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ ﴿11 المائدة﴾

فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ ﴿11 المائدة﴾

لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ ﴿28 المائدة﴾

لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ ﴿28 المائدة﴾

أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ ﴿33 المائدة﴾

وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا ﴿38 المائدة﴾

وَقَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ ﴿46 المائدة﴾

وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ ﴿46 المائدة﴾

وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ ﴿48 المائدة﴾

بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ ﴿64 المائدة﴾

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ ﴿94 المائدة﴾

وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ ﴿7 الأنعام﴾

وَهَٰذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ ﴿92 الأنعام﴾

وَلَوْ تَرَىٰ إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلَائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ ﴿93 الأنعام﴾

ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ ﴿17 الأعراف﴾

وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ ﴿57 الأعراف﴾

وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ ﴿108 الأعراف﴾

لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ ﴿124 الأعراف﴾

وَلَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ وَرَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّوا قَالُوا لَئِنْ لَمْ يَرْحَمْنَا رَبُّنَا وَيَغْفِرْ لَنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴿149 الأعراف﴾

أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا ﴿195 الأعراف﴾

ذَٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ ﴿51 الأنفال﴾

قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَىٰ إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ ﴿70 الأنفال﴾

قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ ﴿14 التوبة﴾

وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ﴿52 التوبة﴾

يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ ﴿67 التوبة﴾


وَمَا كَانَ هَٰذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَىٰ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَٰكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ ﴿37 يونس﴾

فَلَمَّا رَأَىٰ أَيْدِيَهُمْ لَا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً ﴿70 هود﴾

فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ ﴿31 يوسف﴾

ارْجِعْ إِلَىٰ رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ ﴿50 يوسف﴾

مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ ﴿111 يوسف﴾

لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ﴿11 الرعد﴾

جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْوَاهِهِمْ ﴿9 ابراهيم﴾

وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَىٰ عُنُقِكَ وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ ﴿29 الإسراء﴾

وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ ﴿57 الكهف﴾

وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا ﴿64 مريم﴾

وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلَىٰ جَنَاحِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ ﴿22 طه﴾

فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ ﴿71 طه﴾

يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا ﴿110 طه﴾

يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَىٰ ﴿28 الأنبياء﴾

ذَٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ﴿10 الحج﴾

يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ ﴿76 الحج﴾

قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ ﴿88 المؤمنون﴾

يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿24 النور﴾

ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا ﴿40 النور﴾

وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا ﴿27 الفرقان﴾

وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ ﴿48 الفرقان﴾

وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ ﴿33 الشعراء﴾

لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ ﴿49 الشعراء﴾

وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ ﴿12 النمل﴾

وَمَنْ يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ ﴿63 النمل﴾


اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ ﴿32 القصص﴾

وَلَوْلَا أَنْ تُصِيبَهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ﴿47 القصص﴾

وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ ﴿36 الروم﴾

ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ ﴿41 الروم﴾

أَفَلَمْ يَرَوْا إِلَىٰ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ﴿9 سبإ﴾

وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ ﴿12 سبإ﴾

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَٰذَا الْقُرْآنِ وَلَا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ ﴿31 سبإ﴾

إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ ﴿46 سبإ﴾

وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ ﴿31 فاطر﴾

وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا ﴿9 يس﴾

لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُرُونَ ﴿35 يس﴾

وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ ﴿45 يس﴾

الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ ﴿65 يس﴾

أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَامًا ﴿71 يس﴾

فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴿83 يس﴾

وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ ﴿44 ص﴾

وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي ﴿45 ص﴾

قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ﴿75 ص﴾

إِذْ جَاءَتْهُمُ الرُّسُلُ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ ﴿14 فصلت﴾

وَقَيَّضْنَا لَهُمْ قُرَنَاءَ فَزَيَّنُوا لَهُمْ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ﴿25 فصلت﴾

لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ﴿42 فصلت﴾

وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ﴿30 الشورى﴾

وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَإِنَّ الْإِنْسَانَ كَفُورٌ ﴿48 الشورى﴾

وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقَافِ وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِيَدَيْهِ ﴿21 الأحقاف﴾

إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ ﴿30 الأحقاف﴾



فَعَجَّلَ لَكُمْ هَٰذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ ﴿20 الفتح﴾

وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ ﴿24 الفتح﴾

وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ ﴿24 الفتح﴾

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ﴿1 الحجرات﴾

يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَىٰ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ ﴿12 الحديد﴾

وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴿29 الحديد﴾

إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ﴿12 المجادلة﴾

أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ ﴿13 المجادلة﴾

يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ ﴿2 الحشر﴾

إِنْ يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدَاءً وَيَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ ﴿2 الممتحنة﴾

وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ ﴿12 الممتحنة﴾

إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ ﴿6 الصف﴾

وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ﴿7 الجمعة﴾

نُورُهُمْ يَسْعَىٰ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ ﴿8 التحريم﴾

تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿1 الملك﴾

فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا ﴿27 الجن﴾

إِنَّا أَنْذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ ﴿40 النبإ﴾

بِأَيْدِي سَفَرَةٍ ﴿15 عبس﴾

تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ ﴿1 المسد﴾




السيد البروفيسور

جيد

•••

الان انتقي من بينها من الايات التي تتحدث عن يد الرب فقط




رشفة حياة

الآية  في سورة ص (75) وهي قوله تعالى:{ يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي }


والآية  في سورة الفتح (8) وهي قوله تعالى: { يد الله فوق أيديهم } 


والآية  في سورة الحديد (29) وهي قوله تعالى: { وأن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء }



وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ ۚ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا ۘ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ ۚ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا ۚ وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۚ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ۚ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ﴿٦٤ المائدة﴾


 بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (26)آل عمران


 قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (73)

سورة آل عمران


•••

سيدي وجدت ستة آيات ذكر فيها يد الله تعالى فما تفسيرك ؟؟





السيد البروفيسور

طيب

•••

ابحثي عن اية تجمع بين كلمة سبح وكلمة يد في الكتاب




رشفة حياة

بسم الله الرحمن الرحيم

فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83)من سورة يس


•••


سيدي و الان أصبحت سبعة آيات و لكن كيف يستخدم الرجل المصيطر  يد الله فقط من كلمة سيرت؟ وضح لي أكثر حتى أستوعب هذا الامر الذي في غاية الأهمية





السيد البروفيسور

كما اخبرتك أن الرجل المصيطر يستخدم كلمات بعينها تقوده الى مراده من كل شيء 

س تشير الى كلمة من حروف ثلاث

وهي س ، ب ،ح

ثم 

ي تشير الى كلمة من حروف إثنان وهي ي، د 

اذا جمعت بين ال حروف س،ب،ح،ي،د

تحصلي على المفاتيح 

وكل حرف هو كلمة مفتاح




رشفة حياة

أ تعني أن س ب ح ي د هي خمسة مفاتيح أهكذا تقصد ؟؟؟

خمسة شيفرات ؟؟؟؟



السيد البروفيسور

صحيح

•••


لاحظي الاية التي طلبتها 

فسبحان الذي بيده ..ملكوت كل شيء 

كلمة.. ملكوت وهي خمسة احرف تاتي بعد كلمة سبح وكلمة يد

اشرحي معنى كلمة


ملكوت





رشفة حياة

صحيح ذلك سيدي ،سأرى معناها بالتحديد


•••


مَلَكوت: (اسم)

المَلَكُوتُ : عالَمُ الغيب المختصُّ بالأرواح والنفُّوس والعجائب : القدرة على كلّ شيء

المَلَكُوتُ: العزُّ والسلطان

مَلكوت: (اسم)

ملكوت الله: سلطانه وعظمته

الملكوت: (مصطلحات)

بفتح الميم وضم الكاف . والتاء للمبالغة ، ملك الله تعالى العظيم بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ }. (فقهية)

الْمَلَكُوتُ السَّمَاوِيُّ:

مَحَلُّ القِدِّيسِينَ والأَبْرَارِ فِي السَّمَاءِ.

تَمَلَّكَ أَمْلاَكاً كَثِيرَةً:

مَلَكَهَا، اِحْتَوَاهَا.

مالك الملك:

اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه.

مَلك: (اسم)

الجمع : مُلُوكٌ

المَلْكُ : المَلِكُ

المَلْكُ :ما ملكت اليدُ من مال وخَوَل

المَلْكُ : إرادة حُرّةُ

مصدر ملَكَ

أعطاني من مَلْكه: ممّا يقدر عليه

طال مَلْكُه: طال رقُّه


•••

ا يعني لما أعطي الرجل المصيطر الخمسة مفاتيح هذا دليل على  أن له القدرة على كل شيء، لان تفسير كلمة ملكوت يقصد بها أن يتصرف في كل شيء أصحيح؟؟؟؟

•••

رجعنا لتفسيرك من اول كلمة و هو أن المصيطر تكون له القدرة على كل شيء





السيد البروفيسور

ان كلمة سيرت وهي أربعة حروف س ،ي ،ر ،ت

النصف الاول منها يجعل حامل المفاتيح الخمسة له يد في ملكوت السموات والارض 

والنصف الثاني من الكلمة شيء آخر أيضا




رشفة حياة

أووووو سيدي هل تقصد حرف "ر "و حرف " ت "علم عظيم آخر،  بقوة الملكوت أو يفوق ذلك؟؟؟؟؟

•••


كذلك في هذه الآية الكريمة ذكر سيدنا ابراهيم و الملكوت، اذا هو كذلك على علم بالمفاتيح  صحيح؟؟؟


بسم الله الرحمن الرحيم

وَكَذَٰلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ (75)




السيد البروفيسور

صحيح




رشفة حياة

ثم لحظة سيدي، معنى ذلك أن سيدنا داوود خليفة الله الثاني أيضا كانت له القدرة على كل شيء؟؟؟ أم يقصد به أنه كان كثير الدعاء؟؟؟؟


بسم الله الرحمن الرحيم

اصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ (17)

من سروة ص




السيد البروفيسور

كما هو معلوم أن البشر لها قدرات محدودة اذا كانت تعتمد على ماتملكه من جوارح وقوة وو

لكن اذا تم إضافة مافي الكتاب الى القدرات البشرية يصير الامر مختلفا كليا

فمثلا 

اذا تكلم واحد من البشر العادي فإن من يسمعه هو فقط من يحيط به في ذلك المكان من بشر مثله لا يزيد

واذا تكلم بشر معه الكتاب فإن من يسمعه هم كل المخلوقات التي في ملكوت السموات والارض وهنا تكمن العظمة 

الانبياء لهم تلك القدرات الهائلة والتي تجعل باقي المخلوقات تخضع لهم كليا



رشفة حياة

يعني لما كان يدعو سيدنا داوود و يرفع يديه لخالق الكون ،كل من في الارض و السماوات من عوالم تسمع دعاءه و صلاته لذلك الطير كانت تردد معه و الجبال ما يقوله لأنه نبي و خليفة؟

••••

هل كلهم كانوا ينتقلون بين العوالم كما يحدث الأمر مع الرجل المصيطر الحامل للمفاتيح الخمسة سيدي؟؟؟





السيد البروفيسور

لكل نبي له ما يؤثر به في باقي العوالم 

اما بصوته

اما بسمعه

اما ببصره

لكن الخليفة المنتظر يؤثر في كل شيء وبكل شيء كانه واحد من بين تلك المخلوقات 

ولذلك كل حاكم يسمعه ويراه شعبه من البشر او او ووفقط

الا الخليفة المنتظر يراه ويسمعه ويكلم ووو... كل المخلوقات والعوالم ويبايعونه جميعا





رشفة حياة

صوته يخترق كل الأبعاد الزمنية مهما بعدت تقصد و تؤيد كلامه كل العوالم


سيدي منذ شهور مضت و من خلال نقاشنا مع حضرتك ظهر الرجل المنتظر فهل هو الان مع المصيطر أم لكل واحد منهما دوره الخاص به و ليس هناك مجال أو وقت يقتطعانه ويحيدان عن  مهمتهما؟؟؟


هل بدأ بتشييد المملكة من الذهب ؟؟؟؟ أم ليس بعد؟؟؟؟ أود أن أعرف المزيد سيدي




السيد البروفيسور

حسنا

•••

لنتحدث عن كل واحد منهما عن حدى مارايك


رشفة حياة

صاحب القلب من نور و الحامل لسيف النصر

•••

أووو جيد، أود ذلك سيدي




السيد البروفيسور

كما سبق وقلت لك كل شيء يخص عالمكم في الكتاب مسطورا ومن قرأ الكتاب من قبلكم علم بما هو ٱت وما كان .

أمر الاله الواحد عباده جميعا بأن يطلعو على ما نزل على عباده المرسلين من الايات لكن لم يفعلو ظنا منهم ظن السوء بربهم فجاء رجل من خلفهم وقرأ وتدبر فعلم وتمكن وهو الرجل المنتظر .




رشفة حياة

يعني كل ما حدث و ما يحدث الان و ما سيحدث درسه  الرجل المنتظر في الكتاب المقدس بما في المفاتيح و البوابات ووووو




السيد البروفيسور

كنت قد حدثتك عن أن الرجل المنتظر صارت تراه العيون من البشر ووو

وإن اول ما يقوم به هو بناء مكان للعبادة يعبد فيه الرب وحده كما أمر الاله .





رشفة حياة

ظهر للعين البشرية و لا يعلمون أنه المنتظر تقصد، مكان للعبادة هل هو نفسه في الأرض المقدسة؟؟

هل تم إصلاحها تماما سيدي؟؟؟ 😲


•••


هل لما لم نتحدث عنه منذ ظهوره على الأرض كان يقوم بعملية إصلاح شامل للأراضي المقدسة؟؟؟؟؟؟؟



السيد البروفيسور

كما هو معلوم أن البشر تجعل المساجد والكنائس والمعابد للرياء وفقط 

وقد امر الرب ان تكون له وحده وهذا ما قام به عبده الصالح





رشفة حياة

هل حرص على ابقاء  كل عابد لله ظاهريا خارج  الاماكن الخاصة بالعبادة



السيد البروفيسور

الرب لاينظر الى عمل اريد به غير وجهه




رشفة حياة

تصفية و غربلة  كلية، اذا عباد الله الصالحين من أمة الرجل المنتظر  من ستحضى بزيارة أماكن العبادة و تواجد بين يدي الرحمن و لن يكون غيرهم البته



السيد البروفيسور

انتبهي الى هذا 

الرجل المنتظر لا يأتي ليطلب الامارة ولا ليحكم احدا

وانما رأى العوج فيكم

فأقامه بعلمه لا أكثر



رشفة حياة

و البشر منكبة على الرؤى تبحث عن صفات الخليفة و اذا به بينهم و لكن لا يرونه ...!!!!



رشفة حياة

ما تفسيرك لكلمة خليفة سيدي؟؟؟ كيف تكون الخلافة لله على الأرض؟؟؟ قلت ان الرجل المنتظر سيكون يد الله على الأرض هل سيكون هذا فقط فيتحكم في كل المخلوقات مهما كانت؟؟؟؟



السيد البروفيسور

بل قولي ان الخليفة المنتظر تطيعه كل الكائنات التي في السموات والارض ليس لأنه يخوفهم كما كان يفعل الشيطان ولكن يجعل له الرحمن ودا


رشفة حياة

سبحان الله و بحمده، أمنت بالله، أكيد ذلك فهذا لحبه لله تعالى و حرصه على مرضاته فلما لا يحبونه ...

 فالخليفة نعم العبد الصالح


السيد البروفيسور

صحيح



رشفة حياة

سيدي كل الكلمات لها معنى مغاير لما يعلمه الناس، فماذا تعني كلمة ودا ؟؟؟ هل فيها علم آخر باطني أعطي للرجل المنتظر؟؟؟



السيد البروفيسور


اما الرجل المصيطر فانه سعى الى القضاء على زوجة الملك الشيطان 




رشفة حياة

زووووووووجته؟؟؟؟ من تقصد؟؟؟ كيف و متى حدث ذلك؟؟؟؟؟؟ و لم نناقش هذا الامر😲

•••

ولاااااا علم لي بذلك، اوووو سيدي حدثني بالتفااااصيل؟؟؟ هل هي من ضمن أصحاب المشئمة ؟؟؟؟

•••

سيدي أصغي اليك



السيد البروفيسور

ان الرب لايحب المفسدين وعباده الصالحين منهم لن يسكتو على ما يغضب الرب ويعملون لارضاءه .


رشفة حياة

ماذا حدث و من تلك الزوجة سيدي و هل انجبت له ذرية؟؟؟؟؟؟ لااااااا تقل ذلك....!!!!! لا تقل سيكون هناك بيوض لابليس مجددا؟!!!😭


ما يزال النقاش متواصلا...


جميع الحقوق محفوظة






تعليقات

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....أين تكملة الموضوع .....من يكون هذا البروفيسور ما أسمه ومن أي البلاد هو ..وشكرا.
    أنا في إنتظار الرد

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

لأول مرة شرح دقيق لماهية الزمن فيزيائيا

سر التردد الطاقي 369، حقيقة قناة الجزيرة وقطر، المقاومة في الأرض المقدسة، ومن يعمل عمل قوم لوط، الملحمة الكبرى هرمجدون، المهدي موجود بيننا؟ في شرح السيد البروفيسور

رموز و شيفرات لا تحصى و لا تعد كشف سرها البروفيسور منذ سنوات 19/09/2020

الشكل الحقيقي للرجل المنتظر - كنز سيدنا سليمان و الجدار والغلامين - لغز كلمة كافر -

علم الأبعاد الزمنية وتحليل الإمضاء لشخصية عالمية بارزة