ما علاقة حسن نصر الله بما يحدث على أرض لبنان؟ - حقيقة يكشفها السيد البروفيسور-

 ⁩⁦⁩ 🔴كلمة السيد البروفيسور حول الأحداث الأخيرة في لبنان

السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته 

✅ هناك سؤال خلق ضبابية قاتمة السواد دائمة الإلحاح؛ متعددة الوجوه منذ أيام، حيث لا تنقشع من سماء التفكير السليم، فكلما جاب بحار الإعلام والحقائق والصحف ومواقع التواصل في البحث عن تفاصيل المغزى الأول والأخير من ذاك التصرّف الغبي لفئة معينة من الخونة ، نجد أن الحجج مغيّبة لحقيقة_رئيسية واحدة وفقط.

والسؤال هو: لماذا إدعى حسن نصر الله أنه قتل وهو يعلم أنه كاذب؟

إذ هل قرار حزب_الله إلزامي حتى ينفذ بروتكولات اليهود فقط أم بهدف خلق  أحزاب_عميلة تسوق الذخائر والأسلحة والتجارة بدماء_الأبرياء أم لأجل السلام مع المحتلّ، أم أن هناك حقيقة وراء تسليط الأضواء على رجل واحد تميّز بكل هذا الغموض حول آراءه ومزاعمه وإنتماءه في الماضي والمستقبل يخفي الكثير؛ فيريدون التفرّد بالحقيقة لوحدهم؟

✅ نجد اليهودي المريض نفسيا في اسرائيل، لا يقبل ولا يثق في مصدر أي خبر، مهما كانت أهميته،  فقط هم يهتمون بالمصدر اليهودي، حتى لو الأمر يتعلق بحالة الطقس، فكيف تفسرون هذا الحال من التعتيم، الذي حديثا يزعم ويصرح ويقول أن زعيم مافيا حزب الله قد تم إغتياله بحثا عن السلام  في لبنان ..!؟

✅ ثم كيف يفسر اليمين المتطرّف والحكومة الإسرائيلية؛ إرغام شعبهم على تقبّل هذه الكذبة وذلك بالأخص في الجيش اليهودي، بدءا من الدول الأخرى بصفة عامة ؟

⁦⤵️⁩⁦⤵️⁩⁦⤵️⁩

✅حقيقة أخرى بين طيّات هذه الحرب الخفية على دين الله

⁦⤵️⁩⁦⤵️⁩⁦⤵️⁩⁦

✅ قديما؛ كان اليَهودُ مُنتشِرين في الأرض وكانوا أهلَ مكْرٍ وخداعٍ وشرٍّ؛ 

👈 كفـــة شرّ نفوسهم، غلبت لتتسبّب في إزاحتهم من الأراضي المقدسة

✅ كل ما جاء في إعلامهم، غاية في التلفيق والتزييف، لقد 

ذهلت من هذه الحقائق، التي يصح القول عنها حالة صادمة وظاهرة زمنية خارقة، تصل بمنحنيات بيان العقل إلى الإرتجاج والرعب، هي معلومات يذكرها  لسان مخادع ولن يتشرّف التاريخ بسردها على مرّ حقبه وعصوره ...ولن تجد صوت ملائكي نابع من جنّة السماء يكمل بتغاريده نقص هذا العالم، 

✅ ما يخصّ "الكيان الصهيوني" أو اليهود، الذين عاشوا منذ قرون على هذه الأرض وأرخى حضورهم الكثير من الأحداث ... لديهم ثقافة مسروقة، علوم منهبة، ديانة محرّفة، تقاليد من ورقة خريف صفراء مسمّاة؛ الحق في العيش بسلام في هذه الحياة .

✅ "ماذا أصاب الناس ؟؟!؛"

بلدان الأعراب يسودها الإختلال، عقول مسبية في قفصان التيه ...

يتكلمون بغير انتظام، يشنّون هجمات على بعضهم البعض، تصل بهم لدرجة الإقتتال؛ لأجل أمر بسيط لا يستحق ...

إنعدام الثقة والإختباء وراء حجج واهية خافتة ....

الهروب من المواجهة بالحقيقة والتستّر عليها، إدّعاء الخوف من الفضيحة ...

غياب المنطق، التشعّب في الرذيلة والإنغماس في العلاقات الغير شرعية والمحرّمة بأبشع أسلحتها ....

نشر الخوف في قلوب البراءة، الإستحواذ والإدمان الضخم ...

تكاثر الخونة والمندسين، التظليل، العبث بالقدسيات  ....

نكران الجميل، الإستخفاف بالضعيف، نهب العاجز ... 

القضاء على المبادىء، إحتقار الدّين، حرق النزاهة  ...

سرقة مال اليتيم والرشوة وإعتبار مال الأنثى غنيمة للذكر...

دروبهم المتوقّدة ومزارعهم المبعثرة و منازلهم الباكية 

حقد كثيف؛ يدفعهم لتدبير مكائد الكره ... 

الكل يعلم أن مناطق الظلّ والعميقة، تعبد روح_الشرّ ...

تسلط وجور وحرمان أخلاق ومبادىء ...

بكاء الحريّة وسط حضور القمع والإحتكار ...

شحوب العزيمة، إنقلاب صور المعقولية ...

إندثار الجدّ ، فلاح السفاهة، إستهلاك متخن ...

إفراط وتبذير، تعذيب وتعسّف ...

ذبول الثقة بالآخر، فالكل متهافتون على مصالحهم ...

والحرص على هتك أسرار غيرهم، فبات الشكّ حاضر ..  

حتى بينهم وبين ذواتهم، فكثُر الغدر والتجرّؤ والتطاول والوشاية... والتجسّس وإختراق الخصوصيات والتصنّع والإستغراب من المألوف وتقبّل اللامألوف ....

مع فبركة كل الوقائع ....

بهتت ألوان البشرية، ضجرت الطمأنينة من أفعال السوء، وغربت شمس العقل  وأنارت الظلمات، وإستشهدت الأخلاق وباتت المبادىء تُحتضر والقيم تناجي النجدة، وتلعثم لسان البراءة ومات الصدق، وغرق الوفاء وتذمّر الإخلاص، وبكت السعادة وتناست العهود، وغفت العفّة وسُجنت الحشمة، وغادرت الشفقة وصرخت العدالة، وتمّ أسر الوضوح والشجاعة، وتشوّهت الصراحة، وتلوث النقاء وتنجّست الأجساد بالشذوذ، و تلاعبت الحرية المزيّفة بعقول الناس؛ 

حتى قررت الرحمة أن تجمع نفسها و تستعد للرحيل الأبدي 

✅ أخبرونا  ...؟؟!!

ماذا جنيتم طيلة مكوثكم بين براثين النفاق ؟

هل تغيّرت حياتكم للأفضل أم أنكم قابعون حيث أنتم، في ظلمات الزيف؟ 

هل تعبتم من التصنّع ليلا ونهارا، وإدّعاء الشرف الذي لاتملكونه،

 ما شاء الله، الصدق لم يذهب سُدََا؛  حتى يقرّبكم للحقيقــة وتجنون ثمار الكذب، فهل رأيتم يوما ما، زاني دافع عن عرضه ؟ 

أم أنه كان دوما يلزم الصمت؛ حتى يخفي الحقيقة الواضحة للناس، الذين يحاول إستغباءهم وهم بدورهم يعلمون ويمثلون عليه دور الإستغفال !!؟؟

✅ هل تفتّحت عقولكم؛ من الشعور بالذنب لأنكم حتى ولو خدعتم  الناس؛ فأنتم تعلمون جيدا أنكم أمام أنفسكم مجرّد خنازير قذرة؛ متعطشة لركوب الفواحش.

✅ وهل فهمتم أن ما وراء الشعارات المزيّنة، تكمن فقط حقيقة التزييف لمبادئ الحق على أرض اليقين؛ حيث أنكم فاشلون حتى في إختياركم للحرام؟

فهل يظن الزاني أن تلك التي تزني معه امرأة،  لا ء طبعا فهي مجرد زانية مثله، قد لمسها غيره كثيرا من قبله، إن المرأة الصالحة لن تسمح له أن يلمسها ولو يمنحها الدنيا وما عليها، ستقول له: أنا لست رخيصة.

���

✅ ولو عدنا بالزمن إلى ما وراء حروب الصهاينة ضد ربوع البشر؛ سنجدهم في قمّة القذارة والتزوير والتدليس؛ مثلهم مثل سائر الشعوب المنحطّة والأمم المغضوب عليهم، ولكن على حد فهمي، من  دلالات السياسات التحليلية توصلت إلى أن؛ 

🔍" الإغتيال_كذبة " ويوما ما قد يتّضح الأمر إلى درجة تأليف_قصة، قدرة القضاء والإطاحة بالخطة وتدمير هذه المنظومة وطبعا رأيه مهمّ حول ذلك الكره الشديد، الذي كانت ردة فعله الوقوف ضد " اسرائيل " أو "  الكيان  " فهل يدري أن ذلك خطأ فادح؛ لأن ما فهمته  من قول " الخائن حسن نصر الله " حولته إلى تعميم على كل العملاء، الذين قالوا عنهم لقد تمّ إغتيالهم وهذا هو القول الصحيح، لا شيء من كل ذلك حصل.

🔍|||  الخائن_سيظهر_مجددا قريبا ويخرج من الغار و يزعم أنه تفوّق عليهم و لم_يقتلوه.|||🔎

✅ فأنا أتكلم بلسان العقل؛ الذي ليس فيه وعيد  وأكشف الحقيقة، التي ستجعله قريبا في الأنفاق، بين جموع اليهود أحباءه، يصافحهم بأمان، ليدخل سالم في ملّتهم فنعت مسلم مزيف بالصهيوني _ السبب واضح كعين الشمس وعدم تلقي معنى الكلام كما هي حقيقته، يفسد العلاقة بين قوم الفرس واليهود على مرّ السنين ويؤدى ذلك إلى زرع الحقد بين الشعوب العربية والرغبة في الإنتقام، 

كل شخص ينقل لكم كلام تأكدوا منه أولا؛ قبل الحكم على الآخرين، فربما تبرّؤون مجرم وتتهمون بريء بغباء منكم؛ فيصبكم الله بعذاب من فوقكم ومن تحت أرجلكم.

( وتبيّنو أن تصيبو قوما بجهالة فتصبحو على ما فعلتم نادمين ) ،

✅ أبشركم أن اليهود هي من ستقضي على بعضها البعض وليس أيّ أناس خارج ديانتها ... ( أوقفوا الصراع ومهزلة الدمار )

✅ لاحظت مدى أهمية نشر هذه المعلومات القوية والتي إختفت عن أذهان الناس، فهل يُعقل أن نغضّ عنها البصر، ونترك مصيرنا في أيدي الكاذبون والمفترون على معجزات الخالق العليّ العظيم ؟؟؟؟ 

✅ كن صادقًا مع نفسك أولا وأبدًا، لا تتأمّل من الشرّ أن يأتيك برغيف الخير مطلقا 

 إخلاصي_العميق_لربي

أأزمنة سرمديةة