علم الأبعاد الزمنية وتحليل الإمضاء لشخصية عالمية بارزة

🔴 نقدم إليكم دراسة تحليلية موسّعة وغنيّة بالتفاصيل أعدّها السيد البروفيسور، تتناول توقيع إحدى أبرز الشخصيات المعروفة عالمياً، وذلك من منظور علم الأبعاد الزمنية.

صاحب الإمضاء، رئيس الوزراء الإسرائيلي:

✅ سنتحدث في هذه الدراسة الدقيقة عن أرض فلسطين وشعب اليهود جميعًا أولًا، ثم نخصّه كشخص ثانيًا.

🔷 في هذه الصورة التي تحمل توقيعه، تظهر رمزية الرسم وكأنه مثلث على شكل "خريطة لأرض فلسطين"،

وهذا يشير أن هذا الشخص متواجد حاليًا على تلك الأرض، "مستوليًا عليها"، لكن هذا الاستيلاء لن يدوم طويلًا، إذ سيخرج منها قريبًا، و "تعود" الأرض إلى "أصحابها" .

🔷 أما المثلث الذي يشبه خريطة فلسطين، فهو غير متساوي الأضلاع.

 دعونا نبدأ بالضلع الأطول:

فما رمزية هذا الخط الطويل في علم الأبعاد؟

✨ يمثل هذا الضلع: "عامل_الموت" الذي يحيط بكل الكائنات: مثل الإنسان، الحيوان، وحتى الشجر...

فدخولهم إلى هذه الأرض كان بنيّة "الهلاك_الشامل" وليس بنيّة السلام كما زعموا، وكأنها أرض خُطَّت بدايتها بالموت ونهايتها ستكون بالموت أيضًا ولكن هذه المرّة والمحتلّ فيها.

لكن، من أين يأتيهم هذا الموت؟

🔷 لنمرّ إلى تحليل الضلع الثاني، والأقرب في الطول إلى الأول، والذي يكشف الطريقة التي سيأتي بها الموت: 

من البحر...

إذ يشير إلى أن "الفناء سيُبحر إليهم" من هناك، عندما يشرعون في بناء "ميناء_ساحلي..."

ميناء يُستقدم عبره مواد خطرة، كيميائية أو حتى قنابل...

وعند دخول هذه المواد إلى الأرض، يبدأ العدّ التنازلي لنهايتهم...

بمجرد أن يضعوا الحجر الأول للميناء، يكون ذلك بمثابة فأل سيء يجرّهم إلى "الهاوية".  

هذا الميناء له "اسمٌ ظلامي" كأنه نذير شؤم عليهم .. لو تبحثون عنه ستجدونه من بين تلك الأسماء القديمة التي وردت في "كتب الطقوس الشيطانية". سيطلقون عليه اسمًا ينذر بالشرّ نظرا لغباءهم.

🔷 الآن نأتي إلى الضلع الصغير من المثلث...

هذا الضلع يقع في الأسفل، وموقعه محدد على البرّ ، كما في "خريطة" أرض "سيناء المصرية!"  

فجأةً، و دون سابق إنذار، وفي وقت غير متوقع، سيظهر "جيش مصر" على المنافقين و المخادعين وكأنّ وحياً قد أُلقي عليهم، فيستيقظون فزعين... ثم يدخلون على تلك الأرض ويهاجمون المحتلّ ويذبحونهم!  

كيف سيحدث ذلك؟

✨ سينام "حاكم هذه الدولة" في بيته الآمن، مُستغرقًا في نومه على فراشه... ولكن عند ساعة من الفجر صباحًا، سَيُفاجَأ الجميع بأن جسده قد تحوّل إلى "جثة هامدة"، تشبه المومياء!  

نعم... فالله -عز وجل- سيعاقبه عقابًا شديدًا، عندما يأتيه ملك الموت وملائكة العذاب في ليلة واحدة، كدليلًا قوياً على أن "سخط_الله" قد حلّ عليه!  

ثم يُنزَع منه كل شيء:  

✖ المكانة التي كان عليها.  

✖ المنصب الذي أساء استخدامه.  

✖ وسام قائد الجيش الذي لم يكن يستحقه.  

... لِيُمنَح كلُّ ذلك، لرجلٍ آخر من "وزارءه" يعمل معه في "الجيش"، ريثما يبدأ الآخرون ينشغلون بترتيب مراسم جنازة الحاكم الميت المقتول!  

✨ سيبدو لهم ذلك الشخص بسيطًا، غبيًّا لا يُؤبه له... وحين يُسلَّم إليه الحكم، "يعيد تشكيل الجيش" بسرّية تامّة، ثم و في ضربةٍ خاطفة، يدخل على اليهود في "ليلتين_متتاليتين".

في الليلة الأولى، يأمر الفرقة الأولى بتنفيذ أوامره باستخدام السلاح الأبيض... أو هكذا يظنّون، بينما الحقيقة أن "الملائكة" هي من تقتل وتسوق الجيش كأسراب النور.

  

يحلّ " الموت_الأحمر" على مئات من الإسرائليين... 

ثم تأتي الفرقة الثانية، وتُكمل الملائكة المهمّة في الليلة التالية. بأيديهم وأيدي المؤمنين،

حينها، يبدأ اليهود بالفرار، مذعورون بعد تلك الليلتين الداميتين...

وفي هذه الأثناء، ماذا تفعل الدول المجاورة؟

الله ينتزع من صدورهم "الخوف" و وعي الإنسان، ويعطوا "وعي السماء"... كأنما أصابهم التلبّس، فيدخلون عليهم من كل مكان، فلا يجد اليهود سبيلًا آخر إلا الهرب والنفاذ بجلودهم.

🔷 والآن، دعونا نلج إلى أعماق المثلث... ما الذي يُخفيه داخله؟ ولماذا اتخذ تلك الصورة؟

✨ في هذه الأرض توجد منطقة تُسمى "بئر..."، حيث تتمركز "فرقة_عسكرية" مميزة من الجنود. يجلسون ، ويأكلون ويتسامرون معًا، لكنّ المناوشات ستندلع بينهم فجأة، فيقتلون بعضهم البعض...

هؤلاء كان لهم قائد محنكًا، لو بقي حيًا لَنفعهم... بينما تجتاح الأرض الدول المجاورة لَأنقذهم ولولا موته لكانوا اجتازوا الأزمة ، ... لكنّ الله قدّر له أن يموت هو وفرقته في تلك الحادثة، فيصيب الجيش ضعف ظاهر.

✅ الآن نأتي إلى هذا الخط الطويل في الصورة، النازل نحو الأسفل وفيه العجب والغريب.

✨ الخط يشير إلى قدوم جنود من البحر لدولة بعيدة، محمّلين على ثلاثة سفن، يدخلون بحجّة مساندة اليهود، لكن الحقيقة تخفي خيانة وغدر. لم يأتوا نصرةً لهم، ففي لحظة غفلة، يُستولَى على السفن وهم على البحر من قِبل جنودٍ آخرين، فيرتدون زيَّهم، ويتسلّلون إلى أرض فلسطين متخفّين في لباس حلفاء اليهود الوحيدين في العالم.

يقول الله : {...  بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ ۚ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولًا (5)} سورة الإسراء.

ومعنى يجوسون خلال الديار، الديار هي  المعسكرات.

✅ أما الخط الذي يشبه الرقم 2 المتعرج:

✨يشير إلى أنه توجد دولة على ساحل دول المغرب العربي،  وهي المموّل الدائم لليهود والداعم الأول والأخير لهم في كل شيء، فهي من تجعلهم يستقوون على أرض العرب وشعبها، لأنها تزوّدهم بالإمدادات الروحية والأسلحة والجنود،  وبذلك تعدّ الشريان الروحي و قلب إسرائيل

📝 ملاحظة هامة:

💠 إذا أردتم أن تقضوا على اسرائيل فعليكم بالقضاء عليها أولا ، حاصروها فتنتهي اليهود وتموت في عقر دارها.

✅ لما يموت حاكم دولة الغرب الأقصى الحالي و يأتي الحاكم الجديد، سيقطع عن أرض اليهود المدد، بمعنى شريان الامدادات يتوقف، لماذا؟

✨ هذا الحاكم الجديد يحبّ بصدق، ولديه شخص مقرب منه،

ولكن الشيء الذي في غير صالح اليهود، أنهم سيقتلون له ذلك الشخص المقرّب منه، فبذنبهم ذاك سيقطع معهم كل العلاقات وتنتهي دولة اليهود عن بكرة أبيها.

✨ دولة الغرب الأقصى تحاول بناء عاصمة جديدة في مدينة أخرى، وهذه الأخيرة ستكون بالنسبة لليهود فأل سيء وفأل خير على دولة الغرب. سينتقلون إلى العاصمة البيضاء، فيبدأ الزوال خلال أسبوع أو أسبوعين  بعد ذلك.

💠تحليل شخصية رئيس الوزراء لإسرائيل :

✨شخصية مسيّرة وليس مخيّرة، يُنفِّذ التعليمات ولا يُقرّر في أي شيء منها، ضعيف الشخصية. 

💠🔹 الأمراض العضوية، الروحية والنفسية:

🔷 الأمراض العضوية:

✅ الآن إذا نظرنا إلى شخصيته من خلال خطّ يده نجد:

✨أن لديه آلام في منطقة الرأس وآلام شديدة في العظام، فهذا الشخص يستخدم الأدوية المسكّنة، كونه لم يعدّ لديه قوة التخطيط أو لنقل 70% صار متعب ومنهك، كأنه يحمل أثقالًا فوق أثقاله، ولا يمكنه النوم بسبب الأرق المزمن والذي يجعله يأخذ أدوية دون توقف و أيضا بحاجة دوما إلى علاج فيزيائي للاسترخاء.

   

✨ في القريب العاجل، يعلن أنه سيستسلم ولم يعد بإمكانه أن يدير الحرب كونه فقد القوة الجسدية والروحية والنفسية.

✨ احتمال أن سيفقد السيطرة ويموت في حادث سير مأساوي، فسحقا للقوم الكافرين، لأنه خلص فقد قدرته على التركيز.

🔷 الأمراض الروحية والنفسية:

✅ أما بالنسبة للأمور الأكثر خصوصية فهي كالتالي:

✨ امرأته تخونه مع شخص مقرّب منه.

✨ أما ابنه فهو شاذّ، دون علمٍ من أبيه، وهذه أيضا عقوبة ربّانية. 

✨ يدير هذا الشخص علاقة سريّة وفي طيّ الكتمان مع فتاة قاصر، مراهقة، يزورها أثناء أسفاره مستخدماً أموال الشعب المسروقة لاستمالتها واستغلالها للترفيه عن نفسه...

 لكن من تكون هذه الفتاة؟

وماذا إذا علم الناس بأمرها ..؟!

✨المفاجأة الصادمة: الفتاة تَبيّن أنها من عائلة صديق له، وأعني أمريكا التي تموّله في حربه على أرض فلسطين - هل هي ابنته !؟ حفيدته !؟ ماذا سيحدث عندما يكتشف صديقه الحقيقة؟

لمّا يعلم الناس بهويّة الفتاة، سيسحبون الدعم فوراً عن اسرائيل وسيمزق حكم والدها وسيصير أضحوكة أمام العالم.

كيف تنكشف الحقيقة؟

✨ ستصبح الفتاة القاصر نفسها سلاحاً ضد صاحب الإمضاء، وتنتشر الفضحية إعلامياً إذا سافرت متعمّدة لدولة معادية، لنشر الخبر.

✅ هذا الشخص متلاعب بأموال كثيرة والتي تأتيه من الدول الداعمة والمساندة لشعبه، ستكون مشكلة بنكية وتصير فضيحة ثانية عالمية تطاله. كونه يسرق أموال التبرعات ويخفيها، وفي تلك اللحظة يسقط لما يكتشفون عنه ذلك

.

✅ ترقّبوا الجزء الثاني من الدراسة التحليلية في الأيام القادمة ...