وباء من صنع الطبيعة، هجين بين سلالتين وليس بحاجة للقاح بل إلى دواء -البروفيسور-
***السلام عليكم و
رحمة الله تعالى و بركاته***
أمسية هادئة لجميع متتبعينا الأوفياء
•••
يبدو أنهم ضخوا مالا كثيرا و نقلوا للمقابر
أعدادا أكثر و بما فيه الكفاية في الوقت الراهن
قولك بروفيسور و دوما على حق و منذ الأيام
الأولى لحياة الفيروس
📀
البروفيسور : سبق و ذكرت مرارا ومنذ الأيام الأولى لانتشاره أنه وباء من صنع الطبيعة هجين بين سلالتين وليس بحاجة للقاح بل لدواء
إنهم يستغلون جهل الشعوب ليتلاعبون بحياتهم
الصحية
البروفيسور: الوباء الأول الطبيعي كان قد خمد وتراجع منذ
أسابيع ومايحدث الآن هو زرع لأنواع أخرى مختلفة،
•••
البروفيسور:الحروب بحاجة للمال وأيضا لحلفاء هذا غير متوفر
حاليا الكل ضعيف لكن في المستقبل القريب ممكن
•••
البروفيسور: مايحدث حاليا هو تضخيم الارقام فقط
•••
البروفيسور: الوباء كانت له القدرة على التمايز لكن خمد أيضا
بنفسه حسب صيغته التي تحدد حركته
•••
البروفيسور: الغاية تجارية الكل بحاجة لضخ الأموال لخزاءنهم
وإضعاف بعض الدول
•••
البروفيسور: اللقاح هو دواء له فعالية جيدة لمقاومة امراض
الرئة فقط وليس الوباء نفسه
•••
البروفيسور: نعم العلم البشري قطرة في علوم شتى
لاينفع علم الإنسان مع علم آخر يجهله
•••
البروفيسور: الكل خائف على مصالحه، تحولت إلى الأمم النفسية
والمصلحية وفقط
•••
البروفيسور: كانت كل المؤسسات والشركات والوكالات والمنظمات
والقواعد والحكومات تخدم عائلاتهم وديمومة ملكهم لا أكثر ويرمونكم
•••
البروفيسور: الشعوب غبية فما ذنب المسؤول
•••
البروفيسور: الهدف من التضخم الإعلامي هو ضرب إقتصاد تلك
الدول وجعلها تنهار. .يعني اذا سقط الواحد ليسقط معه الجميع
البروفيسور: أما فيما يخص الفيروس الجديد، كلام غير صحيح
•••
البروفيسور: إسمعي عندما يسترجعون ماخسروه سيعدون إليكم
حريتكم لكن في حين ركبوا رؤوسهم وقررت كل دولة الإنتقام وإضعاف اقتصاد الدول
الأخرى سنشهد المزيد من الحروب البايلوجية والكيمياءية وحتى النووية لذلك يجب أن
تهدأ الأوضاع بسرعة
•••
البروفيسور: كنت قد أشرت سابقا أن هناك تضخيم متعمّد وتصنّع في
بث الأخبار الكاذبة لأهداف مستقبلية لدى بلاد واحدة تبتغي الاستهزاء بنفسية الشعوب
الجاهلة لغرض فرض النظام العالمي الجديد
•••
البروفيسور: مبدأ ساد في عصور مضت وهو السيد والعبد والتسوّل
من الملك والتعذيب هو القانون
•••
البروفيسور: هؤلاء مجندين ومدربين على التمثيل باحترافية ومصدر الخبر نفسه كنهر متشعب
البروفيسور: السلاح هو الغذاء، هذه المرة قانون التجويع أشد
أنواع السيطرة
---أأزمنة سرمديةة---
تعليقات
إرسال تعليق