تطابق رهيب لمخطوطة نادرة من خربة قمران مع الشرح المفصل للسيد البروفيسور
🌴بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين 🌴 🍃
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. 🍃
مخطوطة نادرة من خربة قمران:
*..واكتب ما أرى لأن ما أرى هو من الله وحي. إنسان له هيبته من الأزل إلى الأبد. ومذكور أنه ينقذ الأمم
لتحمد اسم قدس الله وتفرح السماوات عندما يزورها بصدق
ويهبه الرب مجد اسمه مع اسمه فتبتهج الأرض بأمانته وتسميه الأرض الصادق وهي علامة له
يسجد لله بحق ويركع بحق.
و أصحابه قديسون يريدون ملكوت السماء ترتعد الأرض أمامهم ويحملون
إلى عشائر الشعوب حقيقة السماء التي ليس مثلها حقيقة
احمدوا الرب لأن الرب أهدى الأمم كلها حمدا يدعونه مع إسم الله و هو رسول الله
يحمد الرب في كل شئ وتتحدث أخبار الأيام بعجائبه
اطلبوا من الرب أن نلتمس وجهه دائما لأن في كل الأرض يكون اسمه وآياته وأحكام فمه
كما كتب في شريعة موسى
أقول لكم هو شديد قلبه على من ينكر الرب و هو رحيم قلبه على من يحب الرب
واحمدوا الرب لأنه صالح ولأنه إلى الأبد الرحمة من الله بالنبي المكتوب محمودا في شريعة الرب التي أمر بها إسرائيل
هللوا الرب بكل غنائه بشروا من أمة إلى أمة ومن مملكة إلى شعب أن النور من فوق السماوات يهب من الجبال من
عند إسماعيل: يا ذرية إسرائيل اختاروه ولاتجدفوا على الله واحملوا هدايا وتعالوا أمامه
لأنه يأخذ الهدية ولا يأخذ عطاء
وأبناؤه مثله حتى الزمان الأخير
.حينئذ تترنم السماوات والشجر في الأرض باسم عظيم العظماء الذين في الأرض
سيفه مسلول بيده وممدود على أورشليم ولا يرفع عينيه عنها أبدا ويجعلها عروس المدائن
ويرسل الله له ملاكا عظيما في مجدو لإهلاكها ولا يرد الله يده حتى يقبح الله إسرائيل في عيني الأمم
وكل الأمم كل شئ يكره الظالم حتى الحجر والشجر ويزول للأبد طريق صهيون ويبقى جمهور قليل جدا معهم ميراث
من شريعة موسى يخبئون المنجل حتى يحصد به الكذاب الدجال الذي يخرب الأمم ويحسد الأرض على النور العظيم
الذي ظهر بها فينشف الأرض ويقفر الدور وتهرب الناس إلى وحوش القفره
فيحاربه العظيم وتكون الأرض نارا وخرابا ويأخذها الضيق والوجع
و الكذاب خائف من العظيم لكنه حاقد جدا
و العظيم ينتظر الساكن في السماء
وأن محمود الرب طمأنه أنه قادم فيسلمه السيف والحربة
و السيف في الأرض حمله في قديم الأيام ممجد الرب الذي يحمل راية اسمها راية الحمد لله رب الأرض و السماء
ويوم يخرج السيف من غمده وترفع سيوف لكل سيف اسم فيه سر من الله تكون آية يراها جيل شرير وفاسق
لأن أولادهم قدموا لله آية صادقة بجهاد صادق صبية أورشليم يعطشون وإخوتهم يشربون
ويذبحهم الشرير الأثيم وإخوانهم يترنمون وعندما تصرخ الشعوب من كآبة القلب
تنزل لعنة الله على الظالمين ويخرج عظيم العظماء تتبرك الأرض في زمانه وتبتهج أورشليم في زمانه)
المهدي المنتظر- حقيقة مع البروفيسور
تاريخ النقاش:08/10/2020
https://aazminasarmadia.blogspot.com/2020/10/08102020.html
السيد البروفيسور
لما يولد الطفل احمد يكون مؤيد من طرف الملاك جبريل الذي يحميه من كل شيء
حتى يبلغ و بعدها يكتشف علم الخضر بداخله فيكون كمن نزل عليه الوحي وليس بوحي وإنما
ذاكرته تتفتّق عن علم كل شيء
ثم بعلمه ينعزل عن الأشخاص فهو يراهم ولكن لا يرونه الا ممن قدر الرب لهم ذلك ولكن لا يرونه بحقيقته
وهذا أيضا ما سيحدث معه من حماية له من شياطين الإنس والجن ثم يحين موعد مبايعته ملكا و ذكرت ذلك مفصّلا
⏳
أما فيما يخص علاقته بمملكة النبي سليمان فهو كالتالي
سبق وتحدثت عن أن الذي عنده علم من الكتاب والذي طلب منه إحضار عرش ملكة سبأ والتي قال عنها الرب:((أوتيت من كل شيء)) وكان يعني:
كل ماهو على الأرض والبحر من زينة كان تحت يدها ورغم ذلك فقط جزء من الثانية
جعل النبي الخضر يأخذ كل مافي يدها والنبي سليمان طلب بناء مملكة في السماء الأولى
و مملكة في أعماق البحار وذلك عن طريق الشياطين الذين يغوصون في جذور البحر
و تم تهيئة هذه المملكتان خصيصا للمستقبل الذي كان يعلم النبي سليمان عن طريق علم الخضر كل شيء عنه
ولذلك:
⤵️⤵️⤵️
أما فيما يخص سؤالك عن الوزراء للمنتظر
السيد البروفيسور
السيد البروفيسور
سيدنا إسماعيــــــل وطاقة سيـــــف النصر - حقيقة " الذبح العظيم "
تاريخ النقاش مايو 17, 2021
https://aazminasarmadia.blogspot.com/2021/06/18-2021.html
السيد البروفيسور
كان ميقات الرب مع إسماعيل النبي يوم الذبح حيث كان على إسماعيل النبي أن يتقدم إلى النحر
وأن لا يتأخر عن تلك اللحظة لأنه يوم اللقاء بينه وبين ربه
***
كان لقاء موسى الرسول مع ربه على جبل الطور ولكن كان لقاء إسماعيل النبي مع ربه في السمآء
بعدما بلغ إسماعيل النبي مع جبريل الملاك الميقات المعلوم والمكان المعلوم وسجد إسماعيل النبي عند عرش الرب ولم يرفع حتى أذن له
بذلك رأى العرش وماحوله ..سقط نظره على إسمه المكتوب عند العرش
...
كما تعلمين محمد الرسول رأى رؤيا في منامه وكانت إشارة من ربه على فتح مكة والتي كانت تحت يد كفار من قريش ..
تلاحظين أن رؤيا محمد الرسول تكلم الرب عنها في الكتاب المقدس مرتين. . مرة في سورة الفتح وقد قص الرؤيا كلها. .
ورؤيا الأنبياء حق ..
ومرة في سورة الإسراء ولكن لم يقص الرؤيا مجددا وكما تعلمين هناك أحداث في الكتاب المقدس تكررت مرارا. .
والسبب وراء ذلك حقائق باطنية مثلا أن فتح مكة كان في زمن محمد الرسول وسيكون في زمن المنتظر
وان فتحها يكون بما أعطى الرب إسماعيل النبي عند العرش
عندما كان إبليس في الجنة علم من الملائكة أنه سيولد نبي في آخر الزمان إسمه محمدا هذا النبي يكون بين يديه مفاتيح كل شيء وعلم
مكانته عند الرب وهو المقام المحمود ووو وأنه سيكون من نسل إسماعيل النبي ونهاية الملك الشيطان على يده وووو
وأنه لن يتمكن من ذلك إلا بما سيعطيه اياه الرب يوم لقاءه به في السماء ووو
فقرر إبليس أن يمنع لقاء إسماعيل النبي بربه في السماء وان يذبحه ويشرب دمه
الذي سيكون منه ابنه محمدا الرسول
و بدمه الطاهر الذي سيشربه سيتمكن من امتلاك المفاتيح كلها
ويحصل على المقام المحمود له وووو
وان يمنع أيضا أن يحصل إسماعيل النبي على ما سيعطيه اياه الرب ذلك اليوم
لكن الرب لم يمكن الشيطان من تحقيق مراده وجعله ينشغل بدم الكبش الذي قدمه هابيل قربانا
ورفع إسماعيل النبي إليه
وسلمه
سيف النصر الذي كان على العرش
ونزل به إلى الأرض
ولأن سيف النصر لا تستطيع الملائكة حمله أو الإقتراب منه ولا حتى جبريل الملاك نفسه
فكان على إسماعيل النبي أن يصعد إلى السماء ويجعل السيف ينزل وهو بين يديه إلى الأرض
ولا يستطيع أي شخص من الجن أو الإنس أو الشياطين أن يقترب من سيف النصر
إلا من يأذن الرب له بذلك
فكان اسماعيل النبي هو من تم اختياره من طرف الرب دون غيره من الرسل ليحمل سيف النصر
وبعد أن نزل به وكان ذلك يوم النحر المبارك
سلمه إلى إبراهيم الرسول الذي أخرجه من مكة إلى أرض ثانية
وبقي سيف النصر فرأى محمد الرسول رؤيا تدله على أن عليه استعمال
سيف النصر لفتح مكة ولن تفتح مكة إلا بسيف النصر المقدس
وجبريل الملاك كان قد دل محمد الرسول عليه
ومحمدا أحضره من ذلك المكان الذي وضعه فيه ابراهيم الرسول خارج مكة
ودخل به مكة منتصرا
ثم أعاده محمدا الرسول الى مكانه خارج مكة
ولما يظهر الملك القائم يخرجه مجددا ويسلمه الى الرجل المنتظر
الذي بدوره سيفتح به مكة للمرة الثانية
سبق وتكلمت عن مكان أرض سيف النصر وهي حيث كان يقيم ابراهيم الرسول من أرض بابل
و وجود سيف النصر حيث الشيطان ليس بالأمر المستحب
لأنه كان سيفعل اي شيء من أجل الحصول عليه
و لما بعث محمدا رسولا كان لا يزال الشيطان في مكة ينتظر وصول سيف النصر يوم فتح مكة
***
سيف النصر قبضته تنير كأنها القمر البدر و نهايته تضيء مثل شمس الضحى وفي وسطه جريان..
هو على شكل قضيب معدني
تعليقات
إرسال تعليق