حارس باب الصراط: نبي الله سيث عليه السلام
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أوقات ثمينة ملؤها علم منزّل من عالم الحقيقة
عالم الرؤى الإلهية التي تنبأ بأمور عظام و جد مميزة
ما شدّني في هذا الفيديو الذي نشره صاحب القناة هو ما ذكر في
إنجيل مرقس 12-13 ، رجل جد مهم يظهر في آخر الزمان ألا و
هو حارس الباب و لكن غيّب عن صاحب القناة ادراك المعنى
الصحيح لتواجد هذا الحارس عند الباب و أي باب إختصّ
بالحراسة بالضبط؟
العجيب في الأمر ان هذا الرجل ذكر كذلك و بالتفصيل في الجزء
الأخير من رؤيا السيد البروفيسور، اذ ان دوره هو السهر على إبقاء
باب الصراط مغلقا الى حين طلب الدخول لرجل واحد من هذا
العصر ألا و هو
قارئ الكتاب و الصحيفة
دققوا جيدا في هذه الأسطر و الفيديو ثم قارنوا كل ذلك بما جاء
بين طيّات الجزء من الرؤيا للسيد البروفيسور
إنجيل مرقس 12-13
32 وَأَمَّا ذَلِكَ الْيَوْمُ وَ تِلْكَ السَّاعَةُ فَلا يَعْرِفُهُمَا أَحَدٌ، لَا الْمَلائِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ وَلا الاِبْنُ، إِلّا الآبُ.
33 فَانْتَبِهُوا وَ اسْهَرُوا لأَنَّكُمْ لَا تَعْرِفُونَ مَتَى يَحِينُ الْوَقْتُ!
34 فَالأَمْرُ أَشْبَهُ بِإِنْسَانٍ مُسَافِرٍ، تَرَكَ بَيْتَهُ، وَأَعْطَى عَبِيدَهُ السُّلْطَةَ مُعَيِّناً لِكُلِّ وَاحِدٍ عَمَلَهُ،
◀️ وَ أَوْصَى حَارِسَ الْبَابِ أَنْ يَسْهَرَ ▶️
35 إِذَنِ اسْهَرُوا، لأَنَّكُمْ لَا تَعْرِفُونَ مَتَى يَعُودُ رَبُّ الْبَيْتِ: أَمَسَاءً، أَمْ فِي مُنْتَصَفِ اللَّيْلِ، أَمْ عِنْدَ صِيَاحِ الدِّيكِ، أَمْ صَبَاحاً،
36 لِئَلّا يَعُودَ فَجْأَةً وَيَجِدَكُمْ نَائِمِينَ.
37 وَمَا أَقُولُهُ لَكُمْ، أَقُولُهُ لِلْجَمِيعِ: اسْهَرُوا!»
رابط فيديو القناة
و الآن إليكم هوية حارس الباب الذي جاء بين طيّات الرؤيا الصادقة للسيد البروفيسور و بالضبط في:
الجزء السابع و الأخير من الرؤيا :
ملامح النبي إسرائيل و الصحابة و الغاية من شق صدر خاتم النبيين في رؤيا للسيد البروفيسور
تاريخ النقاش:
https://aazminasarmadia.blogspot.com/2021/07/blog-post_15.html
وبينما هم كذلك ارتجت الأرض كلها رجة واحدة
واذا ((برجل يحمل بيده مثل العصى الضخمة)) يقف عند ((بوابة الجليد)) التي فتحت فجأة من بين الجبال و خرج منها ذلك ((الرجل الغاضب))
•••
كانت تلك ((بوابة الصراط)) و كان ((الرجل الغاضب هو النبي سيث))
وطلب من كل هؤلاء الاسراع لدخول البوابة فدخلوا جميعا
و معهم محمدا و جبريل و الرجل صاحب قلب النور وادم وحواء وكل الرسل و الانبياء والصالحين
ونساء اتقياء واطفال ايضا
ثم وقف ((امام المدخل الرجل الغاضب))
فقلت له : " دعني أمر معهم ."
فقال: "لا ليس الان ."
فقلت له: " ومتى؟"
"فقال : " حتى تقرا الكتاب والصحيفة ثم نادي عليّ فافتح لك.
"فقلت له : " عدني بذلك
"فقال: " أعدك
"فقلت: " فكيف اضمن انك لا تخلف وعدك ؟
"فقال : " حسنا
ثم اخرج ورقة من أعلى صدره
"وقال : "هذه مكتوب عليها وعدي لك وإن نسيت ذكرني بها وسأسمح لك ان تمر
ثم دخل من الباب واغلقت ((البوابة))
فجلست على كرسي هناك و فتحت الكتاب و لبست نظارتي وبدات اقرأ
و اقول: "لم يمر سوى الأتقياء من الناس ولا أحد من هذا الزمان من بينهم."
أ ليس هذا دليل قاطع على ان باب الصراط هو المقصود و يتم حراسته
و ممن
***
من طرف الرجل الغاضب اي غضب الله على الارض
ألم اقل لكم أن رؤيا السيد البروفيسور لا تنقضي عجائبها أبدا
🔏أ أزمنة سرمدية ة🗂️
جميع الحقوق محفوظة
تعليقات
إرسال تعليق