ترامب تحت المجهر: تحليل توقيعه سبق قرارات مجلس الشيوخ!

 🔴  المفاجئة_الصادمة بين التقرير العلمي للسيد البروفيسور  و التقرير الطبي الأمريكي 😱

https://youtube.com/shorts/wL6fKIqrePQ?si=JDkmYL-I6qpaTSXx

✅ لنرجع قليلاً بالزمن وبالضبط إلى يوم 3 مارس 2025، حيث قدّم السيد البروفيسور في  تقريره  تحليلًا شاملاً للإمضاء الخاص بالرئيس الأميركي "دونالد ترامب"، مُعلِناََ عن صفاته الحقيقية و أعماقه النفسية و الباطنية.

📝 ما كشـفـه عن شخـصيـة الرئيـس:

https://aazminasarmadia.blogspot.com/2025/03/blog-post.html

✅ هو شخص مسيّـر وليس مخيّر، منقــادٌ وليس قائد، محكـومٌ وليس حاكم.

 ✅ ليس لديـه عـلم يخوّله للقيام بأي شيء معين، شخص أحمـق جاهل بكل العلوم الأساسية، لذلك هو لا يفكـر، حتى فيما يُملى عليه، يحب الظهور و السلطة ومستعد لفعل أي شيء للوصول إليهما، مندفع، متهـور في قرارته.

✅ يَظهر بشخصية ويُخفي أخرى مختلفة تمامًا، متناقض بنسبة 100%، يعيش وساوس قهرية دائمة.

✅ هالته الطاقية منطفئة تمامًا، مما يعني أنه فاقد للتأثير ، مجرد دمية يحرّكها الآخرون.

✅ أمراض نفسية وعضوية، روحية تتجلى في ميوله للطقوس الشيطانية والسلوكيات المنحرفة.

✅ صحته في تدهور حادّ، ومن المتوقع أن يمرض بشدة قريبًا.

📌 وبعد 10 أيام فقط… ماذا حدث؟ 😱

🔹 في 13 مارس 2025، نشرت مـجلة_نيوزويك الأمريكية خبرًا عن مشروع قانـون في مجلس مينيسوتا يسعى إلى

 تصنيف "متلازمة اضطراب ترامب" كـمرض عـقـلي، 

حيث وصفته  الوثائق الرسـمية بأنه يعاني 

من حالة حادّة من جنون العظمة .

حيث عُرض مشروع القانون يوم الاثنين 17 مارس 2025 أمام لجنة الصحة و الخدمات الإنسانية  بمجلس_شيوخ مينيسوتا.

🔹 ليس هذا فقط، بل إن دراسات طبيّة حديثة، نشرتها مجلّة علم النفس السلوكي، أكّدت أن ترامب يعاني من اضطراب الشخصية النرجسية، حيث:

✔️ يحتاج إلى أن يشيد الآخرون بعظمته باستمرار.

✔️ يفتقر إلى التعاطف، و يميل إلى العدوانية و الكذب المفرط في خطاباته.

✔️ تهيمن عليه مشاعر العظمة و الغرور، و المبالغة في الثناء على إنجازاته.

✔️ يعيش في تخيّلات حول النجاح و السلطة و الجمال و الحبّ المثالي دون قيود.

✔️ يعتقد أنه شخص مميّز و فريد من نوعه، و غامض للغاية مما يجعل فهمه صعبًا.

✔️ يرى أنه يجب أن يرتبط فقط بالأشخاص ذوي المكانة العالية.

⚡ إذاً، دراسة علم تحليل الخطّ وعلم النفس عند السيد البروفيسور  دقيقٌ للغاية!

🔹 فما كشفه في تقريره المفصّل، بدأ يظهر للعلن على شكل ملفات طبيّة رسمية يُصرّح بها في الإعلام العالمي و مجلس الشيوخ الأمريكي، مما يُثبت أن بحوث السيد البروفيسور و دراساته صحيحة_جداََ و تكشف خفايا الروح والجسد قبل أن تفضحها الأحداث على أرض الواقع!

🔸 ويبقى السؤال:

لماذا جاء مشروع القانون المثير للجدل في مينيسوتا عند المشرٌعين الجمهوريين في الكونكرس الأمريكي تزامنًا

مع تحليل السيد البروفيسور ولم يحدث هذا من قبل؟!

هل هو محض صدفة أم أنهم يتابعون مدونتـه الرسميـة؟!