المرأة اليهودية فضحته… أما الأعراب فزوّجوه! "قراءة نقدية"
🔴🔴 مقال ساخر
فضيحة الحاخام الإسرائيلي: "قراءة نقدية" من طرف السيد البروفيسور.
🗞️ فضيحة تهزّ إسرائيل: حاخام شهير يُدان بهتك عرض بناته!
في صدمة للشارع الإسرائيلي، كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن جرائم مروعة ارتكبها الحاخام "إيليا هو غودليفسكي" بحق بناته القاصرات،
حيث اعتدى عليهن جنسياً لسنوات!
📌 فكانا تفاصيل الحكم: أن حُكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات مع وقف التنفيذ! ودفع تعويضات لبناته.
ولكن الغريب في الأمر أن الحكم لم يقف عند هذا الحد وحسب، وإنما بناته طالبن "بنشر اسمه علناً "لرفع الظلم والعار عنهن.
🔷 المفارقة؟ هذا الحاخام كان يُدرّس التوعية الدينية وأدان حاخامات آخرين في قضايا مشابهة!
كلـمـة لاذعة وقاصـمـة حول الموضوع، للسيد البروفيسور: حيث قال،
المقارنة التي حركت "عقد النقص" عند الأعراب، بالضرب على الوتر الحساس! الدنيا ولّت مدبرة حقا لدرجة؛
✅ أن "المرأة اليهودية صارت تقاتل في صفوف جيش الاحتلال، لفتح أرض العراق، سوريا، لبنان، فلسطين، الأردن، ليبيا،
و كل شبرٍ في الجزيرة العربية،
✅ بينما "رجال الأعراب المحترمين" يكتفون بفتح شعب الجواري من النساء والتطلّع إلى رؤية المزيد من أجسادهن!"
✅ "رجال الأعراب" المسلمون باتوا يُقاتلون لهتك أعراض أكبر عدد ممكن من النساء المسلمات، حتى ولو كانوا من أفراد عائلاتهم
التي تحرم عليهم شرعا، ولا يهمهم ذلك!
✅ التشابه الذي برز مؤخرا بين "اليهود والأعراب" صار متطابق أكثر، خاصة فيما يتعلّق بهذا النوع من "الممارسات القذرة"،
✅ وتجدوهم يبررون أفعالهم الشنيعة، بقولهم أن الشيطان سوّل لهم،؟
✅ وتالله إن إبليس نفسه، لم يفعل ذلك بذريّته التي من دمه،،!؟
✅ "إن المرأة اليهودية تطالب بمحاكمة المجرم المعتدي على عرضها، بكل جهدها وفكرها ومالها، وترى في فضحه استرداداً لكرامتها وحقها،
✅ بينما "المسلمة الأعرابية" تتستر عليه وتدافع عنه وتحميه! بمالها وجسدها وسمعتها و تعطيه صوتها وبكل ما أوتيت من قوة
وتستبيح له نفسها بالمجان!!!" وتُضحّي بكل شيء من أجل إسعاده !؟،
✅ "المرأة اليهودية" تفضح مُغتصبها وتُلقي به في السجن،
✅ أما "المرأة الأعرابية المسلمة" ترى في الفضيحة عيب لها وليس له، فتدفن أسرار الجريمة وتُزيّنها بعبارة "عيب"!
✅ وتخفي عن زوجها مستقبلا، أنها مستعملة ومنتهية الصلاحية ولا تنفع في شيء حتى ترضي مغتصبها على حسابه،
والأجدر بها كان أن تخبر الشريك من قبل، بكل الحقيقة وتترك له حرية الإختيار
وإلا تعدّ هذه الجريمة من أفضع أنواع الخيانة،
✅ فهل أضحى في نظر "نساء الأعراب المسلمات"، "المغتصب الفاجر" أقرب إليهن من الزوج الفاضل !!؟
✅ هل أضحت "نساء اليهود" أشرف من "نساء الأعراب المسلمات" ...!!!؟
✅ هل "المرأة اليهودية" أشرف في الحرب والقتال من الرجل الأعربي المتخاذل الخائن للأرض والعرض،
ما هذه المهزلة!؟؟؟ إنه لأمرمخزي و مخجل، إنه أمر يثير الغثيان في النفس البشرية النظيفة.
"حتى في النفاق.. رجال ونساء الأعراب متفوقون!"
"حتى في الكفر.. الأعراب يحتلون الصدارة من حيث الدرجات! "
وهنا، يظهر معدن الأعراب {الأشد كفرا ونفاقا}
📜 الرسالة الأهم:
🔷 العار والفضيحة ليس على الضحية، بل على العائلات والنساء اللواتي يُبررنا جريمة "زناالمحارم" بجريمة أكبر منها وهي صمتهم و حماستهم الزائدة للمعتدي المتسخ!
فمتى تتعلّم الأعربيات المسلمات من اليهوديات الكافرات الأصول ؟!!!
🔷 مجتمع الأعراب يُقدس "الذلّ" أكثر من "الشرف"،
🔷 نساء الأعراب يُحوّلن أنفسهن إلى سجّانات للضحايا بدلًا من أن يكونن حارسات للكرامة والشرف والعفاف.
🔷 رجال الأعراب يتفننون في اختلاق الأعذار لمساعدة تفشي الرذيلة في صفوف المجرمين!
هل ننتظر معجزة لتغيير هذا الواقع؟ أم أن الصمت سيبقى شريكًا في الروح والجسد لجريمة "زنا المحارم"؟
🗨️ شاركونا رأيكم:
هل نقد السيد البروفيسور كان صادماً أم ضرورياً؟

.png)
تعليقات
إرسال تعليق